تجسد مجموعة (Happy Sport) خبرة شوبارد الواسعة في صناعة الساعات والمجوهرات، وتنضم اليوم للمجموعة ساعة مجوهرة جديدة بقياس قطر 36 ملم. صنع موديل ساعة (Happy Sport Laguna Verde) الجديدة من الذهب الأخلاقي الأبيض عيار 18 قيراط، ورصعت بالأحجار الكريمة المرصوفة بتدرج بارع للونين الأخضر والأزرق من وحي ألوان بحيرة «لاغونا فيردي» الشهيرة في أمريكا الجنوبية. وتبرز براعة معمل شوبارد في تقنيات الترصيع على إطار الزجاج ومشيرات الساعات المرصّعة بالسافير والزمرد، وتقدم بذلك مسرح غير مسبوق يؤطر رقصة الباليه التي تؤديها الألماسات المتراقصة المميزة للمجموعة. وتحت المينا المصنوع من عرق اللؤلؤ الأزرق والمزين بزخارف غالوشيه ناعمة في مركزه، تنبض حركة عالية الدقة وذاتية التعبئة بالطاقة.
تستحضر شوبارد من جديد جمال الطبيعة من خلال ساعة (Happy Sport Laguna Verde) المرصّعة بالأحجار الكريمة المتماوجة بين تدرجات اللونين الأخضر والأزرق من وحي ألوان البحيرة المالحة الشهيرة الواقعة على حدود بوليفيا وتشيلي، لاسيما حين تنعكس التموجات الطبيعية لمياهها في تدرجات ألوان أحجار السافير والزمرد المرصّعة على إطار زجاج الساعة ومشيرات الساعات على صفحة المينا.
يتميز المينا بزخارف غالوشيه تزين مركزه في إشارة إلى المناظر الطبيعية على ضفاف البحيرة، بينما يستحضر عرق اللؤلؤ الأملس الذي تبرز عليه أنماط متموجة وانعكاسات متلألئة صورة الأمواج الرقراقة تحت أشعة الشمس. ويعتلي صفحة المينا الألماسات المتراقصة المميزة لعلامة شوبارد والتي تقدم استعراضاً متجدداً على الدوام، وتكون بمثابة فاصل مريح بعيد مسيرة زمنية متواصلة، وكأنها لحظة تمضيها في تأمل جمال الطبيعة.
يعكس السافير الذي يكلل تاج الساعة وقباب الكابوشون لون السوار الجلدي الأزرق، فيمنح هذه الساعة البديعة جاذبيتها المميزة وأناقتها التي تتخطى حدود الزمن، في حين ترصعت كامل العلبة الذهبية الساعة بالألماس.
جمعت شوبارد بين براعتها في صياغة المجوهرات وخبرتها في صناعة الساعات، وعلى هذا الأساس، اختارت تزويد موديل ساعة (Happy Sport Laguna Verde) بحركة ذاتية التعبئة بالطاقة تمد الساعة باحتياطي وافر من الطاقة لمدة 42 ساعة عندما يتم تعبئتها بالكامل.
ونظراً لالتزامها بتعزيز مفهوم الترف المستدام، استخدمت شوبارد الذهب الأخلاقي في صنع هذه الساعة، وهو ذات الذهب المستخدم في صنع جميع إبداعات شوبارد من الساعات والمجوهرات.
في عام 1993، التقطت كارولين شوفوليه (تشغل حالياً منصب الرئيس الشريك والمدير الفني لدار شوبارد) روح عصرها من خلال تصميم ساعة رياضية جمعت بشكل مفاجئ وغير مسبوق بين الفولاذ والألماس.
كانت ساعة (Happy Sport) وليدة هذا النهج الجريء، ومازالت تفيض منذ ذلك الحين بالمشاعر وتعكس روح التحرر التي تتجدد لدى النساء مع مطلع كل يوم جديد في جميع أرجاء العالم. وبفضل الألماسات المتراقصة، التي «تفيض بمشاعر السعادة عند تحريرها» بحسب وصف والدة كارولين شوفوليه لها عند رؤيتها لمفهومها الأولي المبتكر في عام 1976، تقدم ساعة (Happy Sport) عرض رائع ومتجدد على الدوام، والذي تلعب فيه المرأة التي ترتدي الساعة دوراً أساسياً؛ لاسيما أن حركات معصمها هي التي تقود إيقاع حركة الألماس في الرقصة التي يعاد ترتيب حركاتها باستمرار. ومن جهتها، تمثل مجموعة (Happy Sport) تشبيهاً قوياً للزخم التحرري الذي عاشته النساء في القرن العشرين. وتعكس المجموعة نمط الحياة ذات الوتيرة المتسارعة وقد خضعت الساعة لسلسلة من التطورات منذ إطلاقها لأول مرة.
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟
لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك