العدد : ١٧٠٥٦ - الثلاثاء ٠٣ ديسمبر ٢٠٢٤ م، الموافق ٠٢ جمادى الآخر ١٤٤٦هـ

العدد : ١٧٠٥٦ - الثلاثاء ٠٣ ديسمبر ٢٠٢٤ م، الموافق ٠٢ جمادى الآخر ١٤٤٦هـ

نافذة فنية

ابراهيم حبيب

نافدة فنية

حناجر‭ ‬فقط‭: ‬في‭ ‬برنامج‭ (‬خط‭ ‬أحمر‭) ‬على‭ ‬قناة‭ ‬الحدث‭ ‬قال‭ ‬المؤلف‭ ‬الحلمنتيشي‭ ‬عنتر‭ ‬هلال‭ ‬إن‭ ‬آمال‭ ‬ماهر‭ ‬وشيرين‭ ‬عبدالوهاب‭ ‬وأنغام‭ ‬‮«‬حناجر‭ ‬فقط‭ ‬لا‭ ‬أكثر‭ ‬ولكن‭ ‬لا‭ ‬يملكون‭ ‬شكلا‭ ‬غنائيا‭ ‬متفردا‮»‬،‭ ‬وأضاف‭: ‬‮«‬محمد‭ ‬منير‭ ‬يعد‭ ‬نموذجا‭ ‬ومقياسا‭ ‬للفنان‭ ‬الناجح‮»‬‭... ‬المعروف‭ ‬أن‭ ‬عنتر‭ ‬هلال‭ ‬مؤلف‭ ‬للأغنيات‭ ‬الهابطة‭ ‬المتواضعة،‭ ‬ومن‭ ‬ثم‭ ‬لا‭ ‬يحق‭ ‬له‭ ‬الإدلاء‭ ‬برأيه‭ ‬فمستواه‭ ‬لا‭ ‬يسمح‭ ‬له‭ ‬بذلك،‭ ‬اما‭ ‬رأيه‭ ‬بأن‭ ‬المطربات‭ ‬الثلاث‭ ‬اللاتي‭ ‬ذكرهن‭ ‬لا‭ ‬يعدين‭ ‬الا‭ ‬أصواتا‭ ‬فقط‭ ‬فمردود‭ ‬عليه،‭ ‬فأول‭ ‬شرط‭ ‬في‭ ‬الغناء‭ ‬سلامة‭ ‬الصوت‭ ‬ثم‭ ‬تأتي‭ ‬الخيارات‭ ‬الأخرى‭.‬

أغنيات‭ ‬هابطة‭ ‬في‭ ‬الطريق‭ ‬إلينا‭: ‬صرحت‭ ‬المطربة‭ ‬هدى‭ ‬عنتر‭ ‬غير‭ ‬المعروفة‭ ‬بأنها‭ ‬ستطرح‭ ‬اغنيتين؛‭ ‬الاولى‭ (‬مستفزة‭) ‬وبعد‭ ‬شهر‭ ‬ستطرح‭ ‬الثانية‭ (‬طخ‭ ‬طوخ‭). ‬وقالت‭ ‬إن‭ ‬اغنيتها‭ ‬السابقة‭ ‬وعنوانها‭ (‬بتعملولي‭ ‬اعمال‭) ‬كانت‭ ‬نسبة‭ ‬مشاهدتها‭ ‬11‭ ‬مليون‭ ‬مشاهدة‭... ‬ربما‭ ‬المطربة‭ ‬هدى‭ ‬عنتر‭ ‬بنت‭ ‬عنتر‭ ‬هلال‭ ‬لأن‭ ‬اغنياتها‭ ‬من‭ ‬نفس‭ ‬شاكلة‭ ‬الاغنيات‭ ‬التي‭ ‬يؤلفها‭ ‬هذا‭ ‬الأخير،‭ ‬والله‭ ‬اعلم‭.‬

محمد‭ ‬رمضان‭: ‬والدي‭ ‬سوداني‭: ‬نشر‭ ‬الفنان‭ ‬محمد‭ ‬رمضان‭ ‬صوره‭ ‬وهو‭ ‬يحتضن‭ ‬والده،‭ ‬وكتب‭ ‬قائلا‭: ‬أنا‭ ‬من‭ ‬أصول‭ ‬سودانية‭ ‬وأفتخر‭ ‬بالسودان‭ ‬وأهله،‭ ‬وأضاف‭ ‬قائلا‭: ‬أنا‭ ‬من‭ ‬صعيد‭ ‬مصر‭ ‬وهو‭ ‬أقرب‭ ‬إلى‭ ‬شمال‭ ‬السودان‭ ‬من‭ ‬القاهرة‭... ‬أعتقد‭ ‬أن‭ ‬تصريحه‭ ‬عن‭ ‬أصوله‭ ‬السودانية‭ ‬جاء‭ ‬في‭ ‬الوقت‭ ‬الحاضر‭ ‬الذي‭ ‬شهد‭ ‬غيابه‭ ‬عن‭ ‬الوجود‭ ‬منذ‭ ‬رمضان‭ ‬الماضي‭. ‬ومن‭ ‬باب‭ ‬لفت‭ ‬النظر‭ ‬فالسودان‭ ‬ومصر‭ ‬بلد‭ ‬واحد‭ ‬وشعب‭ ‬واحد‭ ‬طوال‭ ‬التاريخ‭. ‬تصريح‭ ‬عن‭ ‬حب‭ ‬قديم‭: ‬كشفت‭ ‬الفنانة‭ ‬اللبنانية‭ ‬نوال‭ ‬الزغبي‭ ‬انه‭ ‬كانت‭ ‬تجمعها‭ ‬علاقة‭ ‬حب‭ ‬مع‭ ‬المطرب‭ ‬وائل‭ ‬كفوري‭ ‬منذ‭ ‬عام‭ ‬2004،‭ ‬وكانت‭ ‬نوعا‭ ‬من‭ ‬الحب‭ ‬وليس‭ ‬العشق‭... ‬اعتقد‭ ‬ان‭ ‬التصريح‭ ‬تأخر‭ ‬كثيرا‭ ‬جدا‭.‬

الفضائية‭ ‬البحرينية‭ ‬في‭ ‬العيد‭: ‬كعادتها‭ ‬لم‭ ‬تستعد‭ ‬لأيام‭ ‬العيد،‭ ‬ولم‭ ‬تخرج‭ ‬الكاميرات‭ ‬من‭ ‬الاستديو‭. ‬وكسب‭ ‬تلفزيون‭ ‬الكويت‭ ‬السباق‭ ‬لتفوق‭ ‬مستواه‭ ‬على‭ ‬كافة‭ ‬الفضائيات‭ ‬الخليجية،‭ ‬إذ‭ ‬قدم‭ ‬جلسات‭ ‬غنائية‭ ‬طوال‭ ‬ايام‭ ‬العيد‭ ‬مع‭ ‬مطربين‭ ‬شباب،‭ ‬وقدم‭ ‬اسئلة‭ ‬للمشاهد‭ ‬مقابل‭ ‬مبلغ‭ ‬من‭ ‬المال‭ ‬تحت‭ ‬مسمى‭ ‬عيدية،‭ ‬وكان‭ ‬برنامجا‭ ‬شيقا‭.  ‬تمنياتي‭ ‬لتلفزيون‭ ‬البحرين‭ ‬بإدارته‭ ‬الجديدة‭ ‬الاهتمام‭ ‬بالمناسبات‭ ‬السعيدة‭ ‬لإدخال‭ ‬البهجة‭ ‬إلى‭ ‬نفس‭ ‬المشاهد‭ ‬البحريني‭ ‬المحتاج‭ ‬إلى‭ ‬البهجة‭.‬

حكايات‭ ‬فنية‭ (‬مكتبة‭ ‬تلفزيون‭ ‬البحرين‭ ‬هي‭ ‬أكبر‭ ‬تحد‭): ‬أعتقد‭ ‬أن‭ ‬تعيين‭ ‬الأخ‭ ‬الفنان‭ ‬يونس‭ ‬سلمان‭ ‬وكيلا‭ ‬مساعدا‭ ‬للإذاعة‭ ‬والتلفزيون‭ ‬قرار‭ ‬موفق،‭ ‬فقد‭ ‬اثبت‭ ‬نجاحه‭ ‬في‭ ‬إدارة‭ ‬إذاعة‭ ‬البحرين‭ ‬عندما‭ ‬كان‭ ‬مديرا‭ ‬لها‭ ‬سنوات‭ ‬طويلة،‭ ‬وأدارها‭ ‬رغم‭ ‬شح‭ ‬الإمكانيات‭ ‬المادية‭ ‬المفترضة‭ ‬لأي‭ ‬إذاعة،‭ ‬ورغم‭ ‬ذلك‭ ‬لم‭ ‬تفقد‭ ‬الإذاعة‭ ‬بريقها‭ ‬وحضورها‭ ‬لما‭ ‬يملكه‭ ‬من‭ ‬حس‭ ‬إعلامي‭ ‬جيد‭.  ‬وأتمنى‭ ‬أن‭ ‬يقدم‭ ‬رؤية‭ ‬متطورة‭ ‬للتلفزيون‭ ‬الذي‭ ‬ظل‭ ‬متعثرا‭ ‬منذ‭ ‬سنوات،‭ ‬وبحاجة‭ ‬إلى‭ ‬افكار‭ ‬جديدة‭ ‬تخرجه‭ ‬من‭ ‬الحالة‭ ‬النمطية‭ ‬والافكار‭ ‬البرامجية‭ ‬المتواضعة،‭ ‬التي‭ ‬لا‭ ‬تقدم‭ ‬غالبا‭ ‬معلومة‭ ‬يستفيد‭ ‬منها‭ ‬المشاهد‭.‬

هناك‭ ‬أكثر‭ ‬من‭ ‬تحد‭ ‬أمام‭ ‬الوكيل‭ ‬الجديد؛‭ ‬فأولا‭ ‬عليه‭ ‬إعادة‭ ‬الأغنية‭ ‬البحرينية‭ ‬سواء‭ ‬القديمة‭ ‬أو‭ ‬الجديدة،‭ ‬التي‭ ‬حذفت‭ ‬تماما‭ ‬من‭ ‬البث‭ ‬التلفزيوني‭ ‬بفعل‭ ‬فاعل،‭ ‬أما‭ ‬التحدي‭ ‬الثاني‭ ‬فهو‭ ‬الاهتمام‭ ‬بمكتبة‭ ‬تلفزيون‭ ‬البحرين‭ ‬التي‭ ‬تحتاج‭ ‬إلى‭ ‬فرز‭ ‬كل‭ ‬المواد‭ ‬التي‭ ‬تشملها‭ ‬وتوثيق‭ ‬كل‭ ‬المواد‭ ‬التي‭ ‬تحتويها،‭ ‬وعمل‭ ‬أرشيف‭ ‬لكل‭ ‬المواد‭ ‬لكل‭ ‬دولة‭ ‬على‭ ‬حدة،‭ ‬وخصوصا‭ ‬البحرين‭. ‬ما‭ ‬يهم‭ ‬هو‭ ‬الوصول‭ ‬إلى‭ ‬أي‭ ‬مادة‭ ‬أرشيفية‭ ‬بسهولة‭ ‬ويسر‭. ‬كما‭ ‬اتمنى‭ ‬أن‭ ‬يكون‭ ‬القرار‭ ‬الاول‭ ‬لأخي‭ ‬يونس‭ ‬سلمان‭ ‬الوكيل‭ ‬الجديد‭ ‬هو‭ ‬تعيين‭ ‬فريق‭ ‬متفرغ‭ ‬لهذا‭ ‬العمل‭ ‬تتم‭ ‬مراجعته‭ ‬بشكل‭ ‬دوري‭. ‬تلعب‭ ‬المكتبة‭ ‬التلفزيونية‭ ‬دورا‭ ‬مهما‭ ‬إذ‭ ‬تعد‭ ‬المرجع‭ ‬الأساسي‭ ‬لأي‭ ‬برنامج‭ ‬تلفزيوني‭. ‬اتمني‭ ‬للوكيل‭ ‬الجديد‭ ‬التوفيق‭ ‬والنجاح‭ ‬الدائم‭.‬

من‭ ‬جماليات‭ ‬النصوص‭ ‬الغنائية‭ ‬أغنية‭ (‬سافر‭) ‬تأليف‭ ‬علي‭ ‬الشرقاوي،‭ ‬لحن‭ ‬وغناء‭ ‬خالد‭ ‬الشيخ‭:‬

سافر‭ ‬في‭ ‬ارتفاع‭ ‬الصواري

وانا‭ ‬شرعك‭ ‬اداري‭ ‬عنك‭ ‬ريح‭ ‬الزمان

ارجع‭ ‬لي‭ ‬بحبك‭ ‬تراني

مثل‭ ‬صدر‭ ‬المواني‭ ‬للمراكب‭ ‬امان

إقرأ أيضا لـ"ابراهيم حبيب"

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك

الاسم:
النص:
تبقى لديك (600حرف

aak_news



الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا