{ ها نحن نعيش تمامًا في بحر تتقاذفه «الحكايات» التي كنا نسمع عنها سابقًا من جداتنا وأمهاتنا، ونحن صغار ولا نعي مغزاها أو أبعادها! ها نحن الآن نسبح في خضمّ
{ في كل صلاة يتعوّذ المسلمون من «فتنة الدجال»، وهي الفتنة الكبرى الأخيرة التي تستنسخ الفتن السابقة وتراكمها، لتصبح ظلمات فوق ظلمات! لا يدرك فيها الإنسان الحقيقة
{ البشرية والعالم ككل يمران في هذه المرحلة بمأزق كبير، أصبح فيه كلاهما مهددا بالفناء! ولأول مرة تتحكم (فئة رأسمالية إمبريالية قليلة) في المسار العالمي كله وفي مصير البشر!
{ في عالمنا العربي لا توجد حتى الآن مراكز دراسات وبحث قوية، ولا مراكز معلومات (ذاتية الصنع) تستمدّ محتواها من مراكز عربية أخرى، (علمية أو طبية أو صحية أو تكنولوجية)؛ ل
{ منذ عقود والبشرية وهي تعيش مسارات الوقع المتسارع من الأحداث، باتت منذ 2020 تعيش وتيرة أكثر تسارعاً وأكثر دراماتيكية! ومن حصار إثار الفزع والمخاوف التي يسهم «الإعلام
{ من المعروف أن «التجارب البيولوجية» ومعاملها المنتشرة في العديد من دول العالم، يعود أغلبها إلى الولايات المتحدة! التي تمتلك وحدها المئات من تلك المعامل خارج أرا
{ منذ أن أبرمت السعودية وإيران اتفاقهما (برعاية صينية) في مارس الماضي في «بكين»، فإن تغيرا حدث في توجهات البلدين على وقع استئناف العلاقات الدبلوماسية المقطوعة من
{ في رواية (يوتوبيا) للكاتب «توماس مور» تجسيد لممارسات (القمع الناعم) كما أسميه! حيث نظام السيطرة على العقول يتمّ بالوسائل الناعمة، لتحويل الأشخاص أو الناس عمومًا،
{ موقف السعودية من القضية الفلسطينية موقف واضح ولا لبس فيه ولا يحتاج إلى كثير كلام، وحيث الدعم السياسي والمعنوي والاستراتيجي والمالي للفلسطينيين دعم معروف! والمبادرة السلمية ف
{ أعتقد أن مواليد الخمسينيات وحتى السبعينيات، هم أبناء الجيل الفريد الذي رأى، إن كان لا يزال في الحياة، كل تقلباتها حتى وصل إلى مشاهدة ما كان يعتقد أنه من المستحيلات!
{ العالم وهو يدخل مرحلة جديدة من التحولاّت والتغيرّات في ظل تزايد أعداد الدول المتمردّة على بقاء (النظام الدولي) تحت هيمنة الغرب كما هو! فإن ظاهرة التمرّد والثورات الشعبية
{ جميعاً ندرك دور الإعلام وتأثيره، خاصة في المرحلة الراهنة التي أصبح فيها الإعلام والإعلان فضاءً مفتوحاً، لا قابلية لأي مجتمع أن يصدّ تأثيراتها، لأنها تداخلت مع كل ما نقوم
{ تخيّل نفسك تعيش في مكان ما، اعتدت أن يكون كل شيء فيه في النهاية منطقياً رغم ملازمة المشاكل والصراعات البشرية المعتادة للناس، ولكنك فجأة في يوم ما تصحو، وقد انقلب كل
{ يبدو أن العالم ومنذ الحرب العالمية الثانية، يدور في دائرة مركزها (الوحشية الأمريكية)! التي منذ استخدام «القنبلة الذرية»، في عهد الرئيس الأمريكي «هاري تروما
{ في البدء، أن يكون هناك «كتلة التفكير الاستراتيجي» في المجلس النيابي، التي أعلن 9 نواب تشكيلها برئاسة النائب «أحمد السلوم»، فذلك في حد ذاته أمر
{ في القمة الروسية – الإفريقية، التي انتهت الأسبوع الماضي، حفلت بالكثير من الاتفاقيات والخطابات المهمة والجريئة، أهمها ما قاله «بوتين» حول «
{ جيّد ومهّم ما أكدّه وزير الخارجية البحريني د. «عبداللطيف الزياني» (أن على العالم الإسلامي أن يضطلع بمسؤوليته السياسية والقانونية، تجاه الحفاظ على قدسية القرآن ال
{ لم ولن يكتفي أصحاب «هستيريا» تكريس «النسوية» والتحوّل الجنسي والقيم الفوضوية واللاأخلاقية، عن نشر قيمهم المختلة والمريضة في كل العالم، وبكل الطرق وال
{ والمراد هو «السيطرة الكاملة» على الدول والشعوب! فإن من أهم أولويات تلك السيطرة هو حبس أنفاس العالم في (بوتقة الخوف والرعب)! وقد كانت حملة الرعب الإعلامية، عل
{ الغابات تحترق وبمساحات شاسعة في ثلاث قارات! وهو الأمر الذي يبدو أنه أصبح متكررًا خلال الأعوام الماضية! وأثيرت حول هذا الاحتراق الغريب للغابات والأشجار في العالم مؤخرًا، ال
{ من الواضح أن الولايات المتحدة، ومنذ الحرب العالمية الثانية، لم تضع في أجندتها قط، حماية العالم وأمنه واستقراره، وحماية البشرية من شرور سياساتها الخارجية، أو العلمية أو الت
{ منذ عقود وبزيادة في المعدلات منذ أحداث سبتمبر 2001، لبست أمريكا عباءة الشحن السياسي والأيديولوجي والإعلامي والبحثي ضد الإسلام والمسلمين! ليتحول ذلك إلى أسلوب معتاد، وظاهرة غ
{ كثيرة هي النبوءات التي تحدثت عن زوال «إسرائيل» وقد حددت بعض تلك النبوءات تواريخ محددة لزوال الكيان! وتفاصيل تلك النبوءات تحتاج إلى وقفة أخرى، بعد إلقاء الضوء
{ قبل أيام وأنا أقرأ عن أسطورة «بروكرست» وكثيرون سمعوا بها، راودني إحساس أنها الأسطورة التي تنطبق اليوم على الفلسفة الغربية (ما بعد الحداثية) في النظر إلى الإن
{ ونحن في مرحلة زمنية في العالم، تكتسحه (سيولة فكرية وقيمية) يختلط فيها الشر والخير، حتى أصبح الشر خيراً، والخير مستنكراً! وتذوب الفواصل الحدودية في عالم مفتوح اتصالاً وتواص
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا