نظام بنايات وانعدام الإطار الزمني!
على الرغم من النقلة النوعية المميزة التي أحدثها نظام بنايات في تسهيل الإجراءات وتطويرها، فإن الشكوى التي لا تزال مستمرة بشأنه هي انه لا يقيده إطار زمني محدد لاستلام وتسليم اجازات البناء. والمعيار هنا (متى ما انتهوا انتهوا) من دون التزام بإطار زمني محدد! ما يعني استمرار التأخير بدون وجود إطار زمني محدد ينظم عملية التوقيت.
بعض إجازات البناء تمتد الموافقة عليها شهورا طويلة تصل إلى سنة كاملة في بعض الاحيان، بينما كان النظام السابق خلال 30 أو 45 يوما كحد أقصى، فنتمنى وضع نظام يلزم نظام بنايات بإصدار الرخصة خلال 30 يوما مثلا من تاريخ التقديم.
بحرنة مهن العقاريين
هناك العديد من النداءات بشأن بحرنة المهن المترتبطة بالعقارات مثل مهنة الوساطة او البيع او التأجير او التسويق العقاري. فهذا القطاع يمتاز بكفاءات بحرينية كثيرة. تحتاج الى الدعم والحماية، على الأقل ببحرنة هذه المهن.
(الكنكري) يتناثر على السيارات!
في شارع الشيخ عيسى بن سلمان السريع بالمنامة الشارع المتوجه إلى جسر الملك فهد على وجه التحديد مقابل مجمع نادي الاتحاد الرياضي التجاري لغاية مدخل صرح عذاري، تم فرش المنطقة بأحجار (كنكري رصاصي) بين الرصيف المسطح والشارع مباشرة من دون ترك مسافة سلامة وأمان. وهي خطوة غريبة جداً لأن (الكنكري) يتناثر ويتطاير على السيارات ويسبب حوادث.
وعليه نرجو من الجهة المعنية معاينة المشكلة والمبادرة إلى حلها حتى لا نرى أي حوادث او مشاكل تتعرض لها المركبات.
زراعة أشجار في مسافة الأمان!
في مدخل منطقة سار، تم زراعة اشجار الواشطونيا بكثافة في مسافة الامان التي يمنع حتى وقوف السيارات بها. وهذا ما ينذر بحوادث خطرة، لا سمح الله. فمثلا لو اضطرت سيارة إلى التجاوز، هل ستذهب السيارة الاخرى في حضن الأشجار؟ خاصة أن مدخل او مخرج سار ضيق وذو مسار واحد. وربما الاجدى نقل هذه الأشجار وتوزيعها على شارع سار رقم 15 الجديد.
5 ملايين دينار
من دون شجرة واحدة!
تساؤل نطرحه على بلدية المحافظة الشمالية، هل يعقل ان ينفذ مشروع تطوير شارع سار رقم 15 بميزانية تتجاوز 5 ملايين دينار بحريني، ولم يتم زرع شجرة واحدة او نبتة طول الشارع؟! الشارع حيوي ويتوسط بساتين ومجمعات وحدائق وبيوت فخمة. ومن الضروري ان يتضمن أي مشروع تطويري مساحات خضراء تتناسب وطبيعة المنطقة.
(صندقات) مهجورة بالحد
في منطقة الحد، وتحديدا بالقرب من مبنى شؤون الجمارك، تتواجد (الصندقات) او البوابات المهجورة في منتصف الشارع. وفي مرات عدة كانت سببا في وقوع حوادث بين السيارات. لذلك المرجو من الجهات المعنية إزالتها حفاظا على المنظر العام وعلى سلامة الجميع.
ازدحام جسر سترة.. إلى متى؟!
لا يكاد يمر يوم بدون المعاناة على جسر سترة من الاتجاهين. والسؤال المهم: الا تحتاج المنطقة الى جسر اضافي ليربطها بالعاصمة المنامة للتخفيف من وطأة هذا الازدحام اليومي، خاصة مع ما تتميز به المنطقة من أهمية للقطاع الاقتصادي والصناعي بالمملكة.
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟
لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك