العدد : ١٧٠٤٨ - الاثنين ٢٥ نوفمبر ٢٠٢٤ م، الموافق ٢٣ جمادى الاول ١٤٤٦هـ

العدد : ١٧٠٤٨ - الاثنين ٢٥ نوفمبر ٢٠٢٤ م، الموافق ٢٣ جمادى الاول ١٤٤٦هـ

قضايا و آراء

سقوط بيت الورق وسط الدعوة إلى إنقاذ البشرية!

بقلم: يوسف صوفـي

الثلاثاء ٢٦ مارس ٢٠٢٤ - 02:00

تتم‭ ‬إدارة‭ ‬العالم‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬ما‭ ‬يسمى‭ ‬بـ«شبكة‭ ‬العنكبوت‮»‬‭ ‬وهي‭ ‬عبارة‭ ‬عن‭ ‬هيكل‭ ‬مجتمع‭ ‬سري‭ ‬مترابط‭ ‬يسمح‭ ‬للعنكبوت‭ ‬المخفي‭ ‬لفرض‭ ‬وتيرة‭ ‬سير‭ ‬الأحداث‭. ‬تعد‭ ‬فروع‭ ‬‮«‬شبكة‭ ‬العنكبوت‮»‬‭ ‬من‭ ‬أكثر‭ ‬المجتمعات‭ ‬السرية‭ ‬تميزًا‭ ‬وسيعرف‭ ‬المبادرون‭ ‬فيها‭ (‬عوائل‭ ‬النخبة‭) ‬أجندة‭ ‬العنكبوت‭ ‬التفصيلية‭ ‬والمكان‭ ‬المخطط‭ ‬له‭. ‬إن‭ ‬التواصل‭ ‬مع‭ ‬العنكبوت‭ ‬مباشرة‭ ‬ومن‭ ‬خلال‭ ‬الطقوس‭ ‬الشيطانية‭ ‬يسمح‭ ‬لهذه‭ ‬السلسلة‭ ‬الداخلية‭ ‬بالتعرف‭ ‬على‭ ‬الإمكانية‭ ‬التكنولوجية‭ ‬قبل‭ ‬ظهورها‭ ‬في‭ ‬العالم‭ ‬المرئي‭ ‬وتأمين‭ ‬نقل‭ ‬المعرفة‭ ‬التكنولوجية‭ ‬قبل‭ ‬وقت‭ ‬طويل‭ ‬من‭ ‬وقت‭ ‬إصدارها‭ ‬الرسمي‭.‬‮ ‬

إذا‭ ‬كانت‭ ‬هناك‭ ‬خطة‭ ‬للعالم‭ ‬ولم‭ ‬يتدخل‭ ‬أي‭ ‬شيء‭ ‬لإيقاف‭ ‬تلك‭ ‬الخطة‭ ‬فسوف‭ ‬يحدث‭ ‬ويصبح‭ ‬الكشف‭ ‬عن‭ ‬الخطة‭ ‬بمثابة‭ ‬التنبؤ‭ ‬بالمستقبل‭. ‬المقصد‭ ‬مما‭ ‬أفعله‭ ‬هو‭ ‬تنبيه‭ ‬عدد‭ ‬كافٍ‭ ‬من‭ ‬الناس‭ ‬حتى‭ ‬تتدخل‭ ‬البشرية‭ ‬وتوقف‭ ‬النتيجة‭ ‬المخططة‭ ‬للسيطرة‭ ‬البشرية‭ ‬الكاملة‭. ‬انظر‭ ‬إلى‭ ‬كتب‭ ‬مثل‭ ‬أدلوس‭ ‬هكسلي‭ (‬عالم‭ ‬جديد‭ ‬شجاع،‭ ‬نُشر‭ ‬عام‭ ‬1948‭) ‬وجورج‭ ‬أورويل‭ (‬1984،‭ ‬نُشر‭ ‬عام‭ ‬1932‭) ‬الذين‭ ‬أثبتوا‭ ‬أنهم‭ ‬دقيقون‭ ‬للغاية‭ ‬لأنهم‭ ‬كانوا‭ ‬قادرين‭ ‬على‭ ‬اختراق‭ ‬أجندة‭ ‬العنكبوت‭ ‬ويمكنهم‭ ‬التنبؤ‭ ‬بالتكنولوجيا‭ ‬والاحتمالات‭ ‬الأخرى‭ ‬التي‭ ‬لم‭ ‬تكن‭ ‬موجودة‭ ‬وقت‭ ‬كتابتهم‭.‬‮ ‬

فروع‭ ‬هذه‭ ‬الشبكة‭ ‬هي‭ ‬دمى‭ ‬النخبة‭ ‬العالمية‭ ‬التي‭ ‬تسعى‭ ‬إلى‭ ‬دفع‭ ‬‮«‬النظام‭ ‬العالمي‭ ‬الجديد‮»‬‭ ‬والتي‭ ‬تتجه‭ ‬نحو‭ ‬الهيمنة‭ ‬الكاملة‭ ‬من‭ ‬أعلى‭ ‬الهرم‭ ‬إلى‭ ‬أسفله‭. ‬إن‭ ‬مؤسسات‭ ‬مثل‭ ‬الأمم‭ ‬المتحدة،‭ ‬تليها‭ ‬منظمة‭ ‬الصحة‭ ‬العالمية‭ ‬والمنتدى‭ ‬الاقتصادي‭ ‬العالمي،‭ ‬هي‭ ‬في‭ ‬واقع‭ ‬الأمر‭ ‬مرتبطة‭ ‬ببعضها‭ ‬البعض‭ ‬بشكل‭ ‬لا‭ ‬ينفصم‭. ‬هناك‭ ‬العديد‭ ‬من‭ ‬هذه‭ ‬التجمعات‭ ‬بالطبع،‭ ‬لكن‭ ‬الخوض‭ ‬في‭ ‬دورها‭ ‬في‭ ‬الهيمنة‭ ‬الكبرى‭ ‬يتجاوز‭ ‬نطاق‭ ‬هذه‭ ‬المقال‭.‬‮ ‬

هناك‭ ‬قطبية‭ ‬نشهدها‭ ‬في‭ ‬قيام‭ ‬الرئيس‭ ‬التنفيذي‭ ‬للأمم‭ ‬المتحدة،‭ ‬أنطونيو‭ ‬جوتيريش،‭ ‬بإصدار‭ ‬نداءات‭ ‬من‭ ‬أجل‭ ‬وقف‭ ‬إنساني‭ ‬مستدام‭ ‬في‭ ‬عمليات‭ ‬الإبادة‭ ‬الجماعية‭ ‬التي‭ ‬يرتكبها‭ ‬الجيش‭ ‬الإسرائيلي‭ ‬للرجال‭ ‬والنساء‭ ‬والأطفال‭ ‬في‭ ‬غزة،‭ ‬بينما‭ ‬تقوم‭ ‬الأمم‭ ‬المتحدة‭ ‬في‭ ‬الوقت‭ ‬نفسه‭ ‬بإنفاذ‭ ‬برنامج‭ ‬التنمية‭ ‬المستدامة‭ ‬لعام‭ ‬2030‭ ‬الذي‭ ‬تنفذه‭ ‬النخبة‭ ‬العالمية‭ ‬من‭ ‬أجل‭ ‬السيطرة‭ ‬على‭ ‬البشرية‭ ‬تحت‭ ‬مظلة‭ ‬العولمة‭ ‬التكنولوجية‭ ‬المتصلة‭ ‬بالحياد‭ ‬الكربوني‭ ‬الصفري‭. ‬

يتم‭ ‬استخدام‭ ‬المؤسسات‭ ‬المصرفية‭ ‬للشركات‭ ‬لتعزيز‭ ‬عولمة‭ ‬هذه‭ ‬الأجندة‭ ‬الخضراء‭ ‬مع‭ ‬تنحية‭ ‬الحكمة‭ ‬والخبرة‭ ‬الحقيقية‭ ‬للمؤسسات‭ ‬الصناعية‭ ‬والزراعية‭ ‬المستقلة‭ ‬والحرفية‭ ‬على‭ ‬الصعيد‭ ‬المحلي‭ ‬والعالمي‭ ‬والتي‭ ‬يمكنها‭ ‬أن‭ ‬تنتج‭ ‬مجتمعا‭ ‬مبدعا‭ ‬ومبتكرا‭ ‬في‭ ‬اقتصاد‭ ‬وطني‭ ‬ودولي‭ ‬متنوع‭. ‬يرتبط‭ ‬كل‭ ‬هذا‭ ‬بنشر‭ ‬قصص‭ ‬مخيفة‭ ‬عن‭ ‬‮«‬الاحتباس‭ ‬الحراري‮»‬‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬تدريبات‭ ‬النمذجة‭ ‬الحاسوبية‭ ‬التي‭ ‬تم‭ ‬التلاعب‭ ‬بها‭ ‬والناقصة‭ ‬تمامًا‭ ‬من‭ ‬قبل‭ ‬اللجنة‭ ‬الدولية‭ ‬المعنية‭ ‬بتغير‭ ‬المناخ‭ ‬IPCC‭ ‬والمصممة‭ ‬‮«‬لإثبات‮»‬‭ ‬ثاني‭ ‬أكسيد‭ ‬الكربون‭ ‬الناتج‭ ‬عن‭ ‬النشاط‭ ‬البشري‭ ‬هو‭ ‬‮«‬مصدر‭ ‬الشر‭ ‬من‭ ‬تبعات‭ ‬الثورة‭ ‬الصناعية‭ ‬الرابعة‮»‬‭. ‬كيف‭ ‬يمكننا‭ ‬تشويه‭ ‬صورة‭ ‬أحد‭ ‬الغازات‭ ‬المكونة‭ ‬لمعادلة‭ ‬الحياة‮»‬‭ ‬على‭ ‬وجه‭ ‬الأرض؟‮ ‬

يتم‭ ‬تمويل‭ ‬الأمم‭ ‬المتحدة‭ ‬من‭ ‬قبل‭ ‬إحدى‭ ‬الممولين‭ ‬الرئيسيين‭ ‬من‭ ‬شخصيات‭ ‬‮«‬النخبة‮»‬‭ ‬الخاصة‭ ‬مثل‭ ‬عائلة‭ ‬روكفلر،‭ ‬والتي‭ ‬تحافظ‭ ‬على‭ ‬قوتها‭ ‬داخل‭ ‬قمة‭ ‬الهرم‭. ‬ونلاحظ‭ ‬عدم‭ ‬قدرة‭ ‬الأمم‭ ‬المتحدة‭ ‬على‭ ‬اتخاذ‭ ‬تدابير‭ ‬من‭ ‬أجل‭ ‬‮«‬وقف‭ ‬دائم‮»‬‭ ‬لإطلاق‭ ‬ومنع‭ ‬حدوث‭ ‬الإبادة‭ ‬الجماعية‭ ‬للأبرياء‭ ‬في‭ ‬غزة؟‭ ‬

إنهم‭ ‬الدمى‭ ‬المتحركة‭ ‬تحت‭ ‬الدولة‭ ‬العميقة‭ ‬المسؤولة‭ ‬عن‭ ‬إثارة‭ ‬الحروب‭ ‬والمجاعة‭ ‬وتخفيض‭ ‬سكان‭ ‬الأرض،‭ ‬تحت‭ ‬ستار‭ ‬التدخل‭ ‬في‭ ‬الصراعات‭ ‬التي‭ ‬هم‭ ‬أنفسهم‭ ‬طرف‭ ‬في‭ ‬تحريكها‭. ‬إن‭ ‬عملية‭ ‬‮«‬إعادة‭ ‬الضبط‭ ‬الكبرى‮»‬‭ ‬الذي‭ ‬أطلقها‭ ‬مايكل‭ ‬شواب‭ ‬مؤسس‭ (‬المنتدى‭ ‬الاقتصادي‭ ‬العالمي‭) ‬كعنوان‭ ‬في‭ ‬كتابه‭ ‬الأخير‭ ‬في‭ ‬فترة‭ ‬جائحة‭ ‬‮«‬الأنفلونزا‭ ‬الموسمية‮»‬‭ ‬هي‭ ‬أحدث‭ ‬اسم‭ ‬يطلق‭ ‬على‭ ‬هذه‭ ‬المرحلة‭ ‬بالذات‭ ‬في‭ ‬إنشاء‭ ‬نظام‭ ‬عالمي‭ ‬جديد‭ ‬موعود‭ ‬منذ‭ ‬فترة‭ ‬طويلة‭ ‬خال‭ ‬تمامًا‭ ‬من‭ ‬التعاطف‭ ‬مع‭ ‬الجنس‭ ‬البشري،‭ ‬ولكنه‭ ‬ذو‭ ‬أهمية‭ ‬كبيرة‭ ‬للدفع‭ ‬بأجندة‭ ‬مستقبل‭ ‬الإنسان‭ ‬الخارق‭ ‬‮«‬البشر‭ ‬المتحولين‮»‬‭ ‬الذي‭ ‬سيندمج‭ ‬مع الذكاء‭ ‬الاصطناعي‭ ‬من‭ ‬أجل‭ ‬السيطرة‭ ‬على‭ ‬الحياة‭ ‬على‭ ‬الأرض‭. ‬

‭ ‬د‭. ‬تيدروس،‭ ‬الأمين‭ ‬العام‭ ‬لمنظمة‭ ‬الصحة‭ ‬العالمية،‭ ‬يتجاهل‭ ‬ظاهرة‭ ‬‮«‬الإبادة‭ ‬الجماعية‭ ‬الصحية‮»‬‭ ‬الذي‭ ‬نشهدها‭ ‬حول‭ ‬العالم‭ (‬انظر‭ ‬إلى‭ ‬بيانات‭ ‬الوفيات‭ ‬الزائدة‭ ‬وجميع‭ ‬أسباب‭ ‬الوفيات‭ ‬في‭ ‬أوروبا‭ ‬والولايات‭ ‬المتحدة‭ ‬الأمريكية‭ ‬منذ‭ ‬عام‭ ‬2021‭ ‬حتى‭ ‬الآن‭). ‬الرياضيون‭ ‬والشباب‭ ‬الأصحاء‭ ‬يتساقطون‭ ‬مثل‭ ‬الفراشات‭. ‬منذ‭ ‬متى‭ ‬رأينا‭ ‬زيادة‭ ‬في‭ ‬حالات‭ ‬التهاب‭ ‬عضلة‭ ‬القلب‭ ‬والسرطان‭ ‬والجلطات‭ ‬الدموية‭ ‬لدى‭ ‬الشباب‭ ‬والأطفال؟ تيدروس‭ ‬يأمل‭ ‬في‭ ‬إنجاز‭ ‬‮«‬معاهدة‭ ‬الصحة‭ ‬الطارئة‮»‬‭ ‬لمرحلة‭ ‬ما‭ ‬بعد‭ ‬كوفيد‭ ‬في‭ ‬شهر‭ ‬مايو‭ ‬2024،‭ ‬حيث‭ ‬من‭ ‬المتوقع‭ ‬أن‭ ‬تقدم‭ ‬كل‭ ‬دولة‭ ‬في‭ ‬العالم‭ ‬نفسها‭ ‬امتثالاً‭ ‬لأي‭ ‬أوامر‭ ‬يصدرها‭ ‬هذا‭ ‬النموذج‭ ‬الأخير‭ ‬من‭ ‬الديكتاتورية‭ ‬الصحية‭. ‬إنها‭ ‬بمثابة‭ ‬حلم‭ ‬أصبح‭ ‬حقيقة‭ ‬لشركات‭ ‬الأدوية‭ ‬الكبرى‭. ‬تمت‭ ‬الدعايات‭ ‬على‭ ‬مرضX‭ ‬أكثر‭ ‬من‭ ‬مرة،‭ ‬فهل‭ ‬أنتم‭ ‬مستعدون؟‮ ‬

عند‭ ‬هذا‭ ‬المستوى،‭ ‬يكون‭ ‬لكل‭ ‬منا،‭ ‬نحن‭ ‬الواعين،‭ ‬دور‭ ‬حاسم‭ ‬يتعين‭ ‬لعبه‭ ‬لمنع‭ ‬عالمنا‭ ‬المصاب‭ ‬بالصدمة‭ ‬بالفعل‭ ‬من‭ ‬الانزلاق‭ ‬نحو‭ ‬الهاوية‭. ‬ماذا‭ ‬يمكننا‭ ‬فعله‭ ‬الآن؟‭ ‬يجب‭ ‬علينا‭ ‬التمسك‭ ‬بخط‭ ‬اللياقة‭ ‬الإنسانية‭ ‬والشجاعة‭ ‬الأخلاقية‭ ‬والتصميم‭ ‬على‭ ‬العمل‭ ‬الدفاع‭ ‬عن‭ ‬صحة‭ ‬ورفاهية‭ ‬البشرية‭ ‬أجمعين‭. ‬نحن‭ ‬مكلفون،‭ ‬سواء‭ ‬كغني‭ ‬أو‭ ‬فقير‭ ‬بالدفاع‭ ‬والحفاظ‭ ‬على‭ ‬ما‭ ‬وهبه‭ ‬لنا‭ ‬الله‭ ‬سبحانه‭ ‬وتعالى‭. ‬

يقوم‭ ‬الأشخاص‭ ‬الاستثنائيون‭ ‬بإضاءة‭ ‬شموع‭ ‬في‭ ‬عالم‭ ‬مظلم‭. ‬إنهم‭ ‬أبطال‭ ‬الساعة‭ ‬الحقيقيون‭. ‬كل‭ ‬واحد‭ ‬لديه‭ ‬القدرة‭ ‬على‭ ‬الانضمام‭ ‬إلى‭ ‬تلك‭ ‬الفرقة‭ ‬المحترمة‭ ‬للغاية‭ ‬من‭ ‬النفوس‭ ‬الشجاعة‭. ‬تحية‭ ‬إلى‭ ‬الأستاذة‭ ‬فوزية‭ ‬رشيد‭ ‬وكتابات‭ (‬البقية‭ ‬الذين‭ ‬يترددون‭ ‬على‭ ‬نفس‭ ‬الموجة‭) ‬على‭ ‬جهودهم‭ ‬بهدف‭ ‬إنارة‭ ‬شموع‭ ‬كثيرة‭ ‬في‭ ‬هذه‭ ‬المرحلة‭. ‬

النور‭ ‬دائما‭ ‬ينتصر‭ ‬على‭ ‬الظلام،‭ ‬هؤلاء‭ ‬الأشخاص‭ ‬سوف‭ ‬يتم‭ ‬إثراؤهم‭ ‬إلى‭ ‬أبعد‭ ‬الحدود‭ ‬لاتخاذ‭ ‬مثل‭ ‬هذا‭ ‬الموقف‭ ‬الجريء،‭ ‬وسيُحظون‭ ‬بأعلى‭ ‬درجات‭ ‬التقدير‭ ‬جنبًا‭ ‬إلى‭ ‬جنب‭ ‬مع‭ ‬أولئك‭ ‬المنخرطين‭ ‬بالفعل‭. ‬أولئك‭ ‬الذين‭ ‬لا‭ ‬يريدون‭ ‬الوقوف‭ ‬متحدين‭ ‬في‭ ‬وجه‭ ‬التدمير‭ ‬الحالي‭ ‬المحسوب‭ ‬لأثمن‭ ‬قيم‭ ‬الحياة،‭ ‬سيعانون‭ ‬من‭ ‬مصير‭ ‬عدم‭ ‬معرفة‭ ‬ما‭ ‬يعنيه‭ ‬أن‭ ‬تكون‭ ‬على‭ ‬قيد‭ ‬الحياة‭. ‬تذكر‭ ‬أن‭ ‬عددا‭ ‬قليلا‭ ‬من‭ ‬الناس‭ ‬لا‭ ‬يستطيعون‭ ‬السيطرة‭ ‬على‭ ‬8‭ ‬مليارات‭ ‬شخص‭ ‬ما‭ ‬لم‭ ‬يرضخ‭ ‬الثمانية‭ ‬مليارات‭ ‬للأقلية‭. ‬احصل‭ ‬على‭ ‬آلة‭ ‬حاسبة‭ ‬وقم‭ ‬بإجراء‭ ‬العمليات‭ ‬الحسابية‭ ‬بنفسك‭ ‬للحصول‭ ‬على‭ ‬إجابة‭.‬‮ ‬

{ كاتب‭ ‬بحريني

كلمات دالة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك

الاسم:
النص:
تبقى لديك (600حرف

aak_news



الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا