جهود كبيرة بذلت من أجل تمديد الهدنة يومين آخرين لإدخال المزيد من المساعدات ولإطلاق سراح المزيد من الرهائن والمعتقلين ودعوات عالمية تتواصل من أجل أن تفضي الهدنة الإنسانية إلى
الحفاظ على الأمن الغذائي يتطلب الى جانب زيادة الإنتاج المحلي الغذائي الحفاظ على مخزون استراتيجي كاف لكي تستقر الأسواق في حالة حدوث أي طارئ. وقد
الأمن الغذائي يعتمد بشكل كبير على تطوير المنتجات الزراعية والحيوانية وخلق الظروف المناسبة لتطور هذين القطاعين وزيادة انتاجهما الى الحد الذي يفي باحتياجات المواطنين او يكون قريبا
اهتم مجلس النواب قبل فترة بموضوع الأمن الغذائي وأوضح أنه من الخطر أن يكون أغلب ما نستهلكه من الغذاء مستوردا وأنه لابد من الاهتمام بالأمن الغذائي والصناعات الغذائية المحلية.
السعودية والإمارات تطالبان بأهمية إطلاق عملية سلام جادة وشاملة لحل القضية الفلسطينية وتؤكدان أن الأمن والاستقرار في فلسطين لن يتم إلا عبر القرارات المتعلقة بحل الدولتين لتمكين
ذكرت مصادر نيابية للزميلة الأيام أن الفريق الحكومي ذكر لأعضاء السلطة التشريعية في سياق الرد على الاستفسارات أن حزمة الدعم الجديدة والتي تضم دعم زيادة الرواتب تشمل دعم الوظائ
الكل يتساءل ما الحل بالنسبة لما يجري الآن في غزة وهذه المذابح التي تتواصل ليل نهار، وكل ما يقوم به المساعدون الآن هو إنقاذ ما يمكن إنقاذه، إيصال بعض المعونات إخراج بعض
مساعدة وزير الخارجية الأمريكية تقول للزميلة الأيام إنه لا تهجير لأهل غزة. تقول ذلك والقذائف الأمريكية تنهال على رؤوس أهل غزة من كل حدب وصوب فهل هي تعني أنه لا تهجير لأ
شعب فلسطين يقاتل اليوم وحده ورغم المجازر والويلات والتجويع يظل صامدا في وجه العدو، يقاوم العدوان بدمه وما لديه من سلاح مادي ومعنوي وبعزيمة أطفاله ونسائه وشيوخه وإيمانه بالله
دعت البحرين المجتمع الدولي إلى التحرك لوقف الحرب، ولطالما كانت البحرين سباقة في اتخاذ المواقف الحازمة تجاه الأحداث وتجاه نصرة الإنسانية والدفاع عن حقوق الإنسان، وقد أكد مجلس
القمة العربية اتخذت العديد من القرارات؛ فإعلان الوقوف مع شعب فلسطين أمام ما يعانيه من أوضاع كارثية والمطالبة بوقف إطلاق النار لإنهاء الكارثة الإنسانية في غزة والمطالبة بكسر
أحداث غزة فرضت حضورها على أجندة منتدى حوار المنامة المزمع انعقاده مساء يوم الجمعة 17 نوفمبر الجاري بمشاركة 50 دولة وحضور 400 شخصية دبلوماسية وعسكرية ومسؤولين وصناع قرار.
تحية لمن وقفوا ورفعوا أصواتهم بالرفض لكل الجرائم التي تحدث في غزة وخاصة في الدول الغربية والذين يعلمون ما الذي سيجري لهم بعد ما فعلوه من دعاة الديمقراطية المزيفين، النواب
البحرين وكل دول العالم المؤمنة بالسلام وبأهمية حل المشكلات عن طريق التحاور شعوبها أيضا كلها تؤكد أهمية وقف إطلاق النار في غزة وترفض تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه وحتى شعوب
استيراد 90% من غذائنا هو تحد خطير فعلا كما أشارت إلى ذلك لجنة التحقيق النيابية بشأن ملف الأمن الغذائي والتي طالبت بضرورة تحقيق الاكتفاء الذاتي من السلع والمواد الغذائية من
أمريكا تتحدى كل الدعوات الإنسانية وترفض وقف إطلاق النار وتريد لعمليات القتل للنساء والأطفال أن تستمر إلى أجل غير مسمى فماذا أنتم فاعلون؟ لقد رفضت أمريكا عبر وزير خارجيتها
رغم الخوف من توسع دائرة العنف ومحاولة إيجاد مخرج بالحوار تحاول ان تقدم ما تستطيعه من مساعدات وان تعبر عن مواقفها الرافضة لكل ما يجري في غزة من عمليات لا إنسانية ووحشية
هل سيترك العالم إسرائيل تدوس على كل القوانين والمواثيق وتدمر غزة وتقضي على الشعب الفلسطيني من دون أن ينبس ببنت شفة، وهل سيصمت العرب على ذلك أيضا، إنه أمر يصعب تصوره وي
هل اختارت إسرائيل أن تنهي قضية فلسطين بنيران الأرض المحروقة أمام عيون العالم وصمته. هذا ما يبدو أمامنا وهو ما يظهر أمام العالم أجمع، العالم ال
منذ السابع من أكتوبر وإسرائيل تشن حربا شعواء على الفلسطينيين في غزة وتقتل آلاف الأسر والضحايا بين قتيل وجريح والعالم كله يتفرج، اللهم الا اعتراضات من هنا وهناك حكومات ومؤس
منذ السابع من أكتوبر والقصف على قطاع غزة متواصل على مدار الساعة ليلا ونهارا حتى بلغ تعداد الضحايا أكثر من 5 آلاف ولا تزال واشنطن ترفض وقف إطلاق النار ولو لهدنة إنسانية
ما الذي يحدث فوق ما تقوم به إسرائيل من جرائم وتقتيل وضرب وقصف متواصل بقنابل من كل نوع ومن أحدث وأشد وسائل التدمير، فوق ذلك كله تهدد أمريكا بأنها ستدخل الحرب إلى جانب
حتى إدانة الاحتلال الإسرائيلي وجرائمه التي يرتكبها في قطاع غزة ترفضه الدول الغربية وترفض حتى صدور بيان ختامي عن القمة التي اجتمع فيها أصحاب الجلالة والسمو والفخامة ملوك وأمر
الشعوب العربية في كل مكان ترفض هذا العدوان وهذه الجرائم ضد الشعب الفلسطيني من قبل إسرائيل، الشعوب العربية تعبر عن غضبها بالمسيرات وتعلن موقفها الرافض لكل هذه الجرائم التي
صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البحرين المعظم يؤكد خلال لقاء جلالته رئيسة وزراء الجمهورية الإيطالية أن مملكة البحرين موقفها ثابت لإيجاد حل عادل للقضية الفلسطيني
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا