{ ونحن صغار كنا نتفرج بمتعة على الأفلام المصرية القديمة في صراع الخير والشر، وحيث كان الشر يتجسد في الأدوار الشريرة التي يؤديها ممثلون معينون في الأغلب مثل: محمود المليجي
{ كلنا نعرف أن العدالة في الأرض تبقى دائما منقوصة أو غير متحققة بل هي اليوم تكاد تكون منعدمة! لأن العدالة الأرضية محكومة ومرتهنة بتدافع الأمم والأفراد وبتضارب المصالح وبال
{ مهما حاولت دول الاستعمار الغربي والصهيونية العالمية والنخبة الشيطانية وهي الشريكة معا في صناعة الكيان الصهيوني وزرعه في المنطقة العربية ليشق جغرافيتها من وسطها! ومهما حاول ه
{ في العقود الماضية وبعد ظهور التلفزيون تدرّج صانعو الأفلام والتقارير، بالاعتماد على التدرّج الذاتي الطبيعي لذكاء المنتجين والمخرجين، في إضفاء لمسات سحرية أو زائفة على المُنتج
{ «بيل جيتس» الذي يدعم المشاريع الشيطانية التي تضرّ البشرية والطبيعة، وبعد أن أطلق مشروع «المليار بعوضة» بحجج واهية ووسط صمت العالم، فيما الأمر كله
{ والعالم لا يزال غارقًا في سُباته على مقاعد الفرجة اليومية، فإن آلة القتل في الكيان الصهيوني، تحصد كل يوم عشرات ومئات القتلى، وتشرد المزيد، وتواصل ارتكاب مذابح الإبادة ال
{ في الوقت الذي اختار «ترامب» أغلب مرشحيه لتوليّ المناصب العالية كوزارة الدفاع والخارجية وغيرهما ممن يتسمون بصفة الموالاة الكاملة لسياسته، حتى لو كان بعضهم لا يت
{ في 11/11/202٣ بعد ما يقارب الشهر على حرب الكيان على غزة، وبعد عملية 7 أكتوبر، انعقدت أعمال القمة العربية والإسلامية الأولى بالعاصمة الرياض، والإثنين الماضي بذات التوقي
{ ترامب جاء للمرة الثانية لرئاسة أمريكا وسواء حين كان الرئيس 45 أو كما هو حاليا الرئيس 47، فإن خلاصة أفكاره ومواقفه وحملته الانتخابية في المرتين كانت تدور حول: (كيف نجعل
{ لم يكن فقط فوز ترامب مفاجئا لكثيرين بل كان اكتساحه في نتائج الانتخابات هو الأكثر مفاجأة! فقد فاز بشكل كاسح حيث جاءت نتيجة المجمع الانتخابي 274 مقابل 224 لصالح ترامب
{ أكتب هذا المقال مساء الإثنين؛ أي قبل يوم وربما يومين من حسم المعركة الانتخابية بين ترامب وكاميلا هاريس، وحيث التوقعات تشير إلى المناصفة بينهما، بحيث يكون الفوز لأي منهما
{ خلق الله الخليقة من سماوات وأرض وما بينهما ومن مخلوقات مختلفة وكثيرة على الأرض وفي باطنها وفي البحار وأعماقها السحيقة! وخلق الملائكة والشياطين والجن وأمما أخرى لا نعرفها!
{ مطورو الذكاء الاصطناعي لا يخفون أنه سيكون المهدد الحقيقي لغالبية الوظائف والأنشطة التي يمتهنها الإنسان ويشتغل بها! وأن الروبوتات تحل بالتدريج محل الإنسان في كثير من تلك الوظ
{ صحيح أن معطيات ومفردات هذا الزمن تغيرت كثيراً، حتى أصبح العالم الافتراضي والإلكتروني مسيطراً على كل جنبات الحياة، خاصة في العقدين الماضيين! ولكن إن لم يكن بإمكان الدول و
{ إنه الزمن الذي يشتد وهجه بريقا ونحن نسند ظهورنا، ونُدخل الطمأنينة إلى قلوبنا، حين نرى تلك الوجوه الطيبة التي صاحبتنا منذ طفولتنا، فتفتحت عيوننا على مرآهم. وعلى دفء الوصل
{ عبر تاريخ البشرية فإنه طالما هناك احتلال، فلا بدّ أن تكون هناك مقاومة! ذلك هو ناموس الشعوب وحركات التحرّر الوطني منذ فجر التاريخ! وفلسطين المُغتصبة والمحتلة ليست استثناء
{ تشبيه تثيره الذاكرة الشعبية في العالم حين يعم التدمير وتعم الفوضى في مكان ما بأن ما يحدث يشبه دخول ثور في غرفة من خزف! ولكن كيف يتم وصف الحال حين تكون تلك الغرفة
{ منتصف سبتمبر رحل عن عالمنا الروائي والأديب اللبناني إلياس خوري تاركا خلفه أشهر رواياته عن فلسطين وهي رواية «باب الشمس» التي تحولت إلى فيلم سينمائي عام 2002
{ البروفيسور د بنجامين أوغ زار البحرين يومين وهو بروفيسور علوم سياسية في باريس في الوقت ذاته ومحاضر في مؤسسة فرنسية للعلاقات الدولية وبشكل تخصصي في جيوسياسة الخليج وإفريقيا،
{ بعد مرور أكثر من عام على حرب الإبادة الوحشية على غزة، وانتقال وحشيتها إلى لبنان، يبدو أن العالم بأنظمته وشعوبه إلا قليلاً، قد دخل سيكولوجية الاعتياد، حتى باتت المشاهد
{ والمنطقة تشهد حاليا معركتين في حرب تؤسس لها الصهيونية لتكون حرباً شاملة! الأولى هي حرب الكيان الصهيوني على القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني برمته، وهي «حرب وجودية&raq
{ على ضوء مناسبتين مهمتين أو مفصليتين في المنطقة العربية هما ذكرى أكتوبر 73، وقد مر عليها (51عاما) ومناسبة طوفان الأقصى في 7 أكتوبر، التي أنهت بالأمس عاما كاملا من ردة ف
{ والعالم ساقط اليوم في وحل الخرافات والأساطير الصهيونية، التي تريد أن تحكم العالم بها جنبًا إلى جنب مع الثورة العلمية والتكنولوجيا! يبدو أن شعوب المنطقة العربية وشعوب العال
{ من يراقب تصرفات «نتنياهو» وحكومته التي تريد تكريس «الصهيونية الدينية» القائمة على الخرافات والأساطير! يدرك أنه وأنهم ليسوا مجرد سياسيين صهاينة متطرفين،
{ في كل مرة يقف فيها نتنياهو على منبر الجمعية العمومية للأمم المتحدة يكون قد وضع إصبعه على زر تطور دراماتيكي آخر في المنطقة! خاصة وهو المعتاد كما يبدو على حمل خرائط
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا