{ الإنسان الذي هو أسمى الكائنات، والذي خلقه الله بدقة عالية وفي أحسن تقويم، ولا يزال العلم حائراً في اكتشاف تلك الدقة وكيفية ترابطها، خاصة بما يتعلق بالدماغ البشري والفرق
{ نحن في عالم انفتحت كل أبوابه على بعض! فأصبح زمنه الواقعي هو زمن التكنولوجيا والعالم الافتراضي وثورته الإلكترونية الذي لا يعرف من الداخل ومن الخارج فيه! ولا الغث من الس
{ ما بين أمريكا وبريطانيا، وما بين إصرار «بايدن» على عدم انسحابه من الحملة الانتخابية، وبين فوز زعيم «حزب العمال» «كير ستارمر» في الانتخا
{ عادة بحجم التحدي تأتي الاستجابة والمنطقة العربية عايشت أكبر التحديات منذ قرون طويلة! ولكن التحدي الأكبر كان تأسيس الكيان الصهيوني ليشق الجغرافيا العربية من منتصفها! وليتم وض
{ أي سائح حين يزور أي بلد في العالم فهو لا يبحث سياحيا ومعرفيا عن أنماط العمران والمطاعم والشوارع كما يعرفها في بلده! إنه يبحث تحديدا عن الخصوصية والهوية التاريخية والثق
{ من أمريكا إلى فرنسا إلى بريطانيا إلى إيران، يتناوب الإعلام شرقا وغربا، مآلات الانتخابات في تلك الدول وفي وقت متزامن ما بين صيف يونيو وشتاء نوفمبر المقبل في أمريكا! لتك
{ المناظرة بين بايدن وترامب الخميس الماضي حظيت باهتمام دولي، بل ببحث كبير على وسائل التواصل الاجتماعي رغم أن أي رئيس أمريكي هو في النهاية أداة تنفيذية لرؤية أصحاب القرار،
{ حين كتبت صحيفة «الجارديان» البريطانية في مقال بعنوان (بريطانيا غير متزنة أخلاقيا) لأنها ترسل الأسلحة إلى الكيان الصهيوني وفي الوقت ذاته تقول إنها تقدم المساعدات
{ لكل من يتوهم أن هذا العدو الصهيوني قابل للترويض أو التعايش، أو الانزواء في حطام الجغرافيا الفلسطينية التي احتلوها اليوم كلها، لولا مقاومة الشعب الفلسطيني لهم، فلينظروا فقط
{ حين يدعو خامنئي قبل يوم عرفات بساعات إلى حج البراءة واجتياح شوارع مكة، فإنه بذلك يعلن بشكل واضح وغريب إقحام السياسة والشعارات والفوضى في أعظم أركان الإسلام وهو الحج! ي
{ اليوم يوم العيد المبارك. هما عيدان: عيد رمضان وعيد الأضحى تخللهما هذا العام الأحداث الكارثية في غزة ونحن نرى أخوة لنا في الدين والعروبة يتعرضون لكل تلك المآسي من حرب
{ العالم مليء اليوم بالطاقة الظلامية الشيطانية وفي ذلك حدث ولا حرج! تلك الطاقة السلبية التي تنثال على العالم من الحروب والصراعات والأزمات والأوبئة والتطرف إلى جانب كل القيم
{ منذ الساعات الأولى التي تواصلت فيها المشاهد للعدوان الصهيوني على النصيرات ثم إعلان تحرير أربعة أسرى بمساعدة أمريكية، كان واضحا حجم المجزرة الجديدة التي أدت إلى استشهاد 274
{ في سياق سلسلة من القرارات الدولية ضد الكيان الصهيوني سواء من محكمة العدل الدولية أو الجنايات الدولية أو مواقف بعض الدول الغربية التي اعترفت بالدولة الفلسطينية أو المظاهرات
{ دخل العدوان على «غزة» شهره الثامن! عدوان مستمر في همجيته، رغم كل المطالبات الدولية والشعبية في العالم، ورغم مسلسل المفاوضات والوساطات، وما لا يُقاس من التصريحا
{ في خطاب قديم ومنطلقه مستمر! ألقى (مناحيم بيغن) في الكنيست الإسرائيلي خطابًا يعتبر (قمة العنصرية) ضدّ كل شعوب العالم وكل الأعراف البشرية! هذا الخطاب نشره الصحفي «الإس
{ من الملاحظ أنه ومنذ بدايات القرن العشرين، التي أفرزت الحرب العالمية الأولى، ثم تقسيم المنطقة العربية وصولا إلى الحرب العالمية الثانية، وتأسيس الكيان الصهيوني!، لتتوالى الحرو
{ حين تم تدشين أول مشروع علني منظم للتشكيك في ثوابت الإسلام كما علق كثيرون، باعتبار أن نشر (اللادينية والتشكيك وإنكار السنة النبوية) يتم العمل عليها منذ زمن طويل، إلا أن
{ بعيدًا عن أهمية التحركات العربية على المستوى الدبلوماسي، فإن تلك التحركات قياسًا بحجم ونوع ما يحدث في غزة من إبادة، لا تزال ينقصها الكثير، خاصة مع الأوراق الكثيرة التي ل
{ الكيان الصهيوني وبشكل غير مسبوق منذ تأسيسه عام 1948، يواجه اليوم ضغوطاً سياسية وقانونية وإعلامية، حتى يكاد العالم كله بشعوبه ودوله ما عدا (الاستثناء الاستعماري الغربي) الذي
{ لا شيء في النهاية يخرج عن القضاء والقدر حتى لو كانت هناك شبهات جنائية في الحدث! وهنا سقوط مروحية الرئيس الإيراني ووفاته والذي تعددت السيناريوهات حوله! بل أدخل البعض إل
{ في كل الحروب التاريخية الكبرى لإمبراطوريات العالم القديم بدءا من حروب الفرنجة والمغول والتتار وغيرها وصولا إلى الحروب الصليبية والاستعمار الغربي كانت كتب المعارف والعلوم القدي
{ الأحد «19 مايو» وأنا أكتب هذا المقال في ذات المساء من يوم حادث مروحية الرئيس الإيراني، الذي تصدّر كل وسائل الإعلام، وحظي بمتابعة لمعرفة التفاصيل وفك الغموض
{ في عالم يمور بالمتناقضات والانتكاسات والانكشافات، فإن «ضميرًا شعبيًّا عالميًّا» رافضًا لما آل إليه المصير العالمي، من فقدان العدالة وفداحة الظلم وسيطرة «نخبة
{ حين تتحوّل الديمقراطية إلى عامل تأزيم وإعاقة للتنمية، بدلا من أن تكون عامل تطوير ونضج سياسي وتغليب لمصالح الدولة والوطن والشعب حينها تكون تلك الديمقراطية «عامل تدمير
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا