أصحابَ الجلالة والسمو والفخامة، لم يمرّ التاريخُ العربيُّ الطويلُ قديمه وحاضره بظروفٍ مثلما نواجهه اليومَ مع عدوٍ ليس في قاموسِه الأخلاقيِّ أيُّ إنسان
عندما أكتبُ أقفُ كثيرًا عند الحقائق، فهل عينُ الحقيقةِ عندي هي نفسُها عند من يقرأني، لكني أكتبُ وأظلُّ أكتبُ وفي إيماني أن التغييرَ سيحدثُ يومًا ما بقلمٍ يرسمُ حروفًا للمس
العملُ العسكريُّ الإسرائيليُّ مدعومًا بالتأييدِ المطلقِ من الدولِ الأوروبيَّة والولاياتِ المتحدةِ الأمريكية، وبشحناتِ الأسلحة التي تم إرسالُها على متن الطائراتِ في الأيام الماضية، يسع
بعد سنوات حاول فيها الإسرائيليون إدخال القضية الفلسطينية فيما قد يطلق عليه «الموت السريري»، جاءت عملية «طوفان الأقصى» لتوقظ الجسد الممدد على السرير داخ
البحرين أمة فتية، ودعم وتمكين الشباب هو أحد المقومات الأساسية التي تقوم عليها رؤية القيادة في تحقيق التنمية المستدامة لمجتمعنا من خلال إنتاج قيادات قادرة على الإبداع والابتكار
بصفتي معاصرا في عمل الصحافة تقريبا نصف قرن من حياتي، حتى الآن مازالت الأحداث تفاجئنا كل يوم بكثير من الأخبار غير المتوقعة، ومن تصرفات غير لائقة، ليس من الأشخاص العاديين
عطفًا على المقالِ السابقِ الذي نشرناه الثلاثاء الماضي تحتَ عنوان «ما بين الممكنِ والمأمول»، تسلَّمتُ أكثرَ من 160 رسالةً و
ليس بالعمل البرلماني نظرية الفوز بإسكات الطرف الآخر، ولكن بمناقشات منطقية على أرض الواقع، العقل يقول إن من الأبجديات الضرورية لفهم الحقائق هو الإحساس أولا بها، وأن يمتلك الم
الحضارةُ الإنسانيَّةُ، تقومُ في أساسِها على الإسهاماتِ البشريَّةِ في جوانبِ الحياةِ وفقَ أطرِها الفكريَّةِ والثقافيةِ والاجتماعيَّةِ والاقتصاديَّةِ والسياسيَّةِ، بما يخلِّفُ أثرًا باقيًا
البحرين اليومَ على موعدٍ مع محطةٍ جديدةٍ
مع أنَّ الحضارةَ الإغريقيَّةَ هي التي أولدت الديمقراطيَّةَ يقولُ الفيلسوفُ الكبيرُ أرسطو: «الحقوقُ للجميع، ولكن الديمقراطيةَ للنخبة»، هنا يقفُ المرء ويتحيَّرُ، لماذا قال
تعقيبًا على ما نشرناه يومَ أمس من مقابلةٍ صحفيَّةٍ مطوَّلة مع النائبِ العام الدكتور على البوعينين، الذي شرحَ بالتفصيل الدورَ الكبيرَ الذي تمارسه النيابةُ قضائيًّا واجتماع
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا