يمكن وصف القمة العربية التي احتضتها مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية يوم الــ19 من مايو الجاري، بقمة لم الشمل العربي حيث لأول مرة منذ عام 2011 حين اندلعت أحداث ما يعر
البحرين، كغيرها من جميع دول العالم الأخرى تقريبا، لا يمكن أن تكتفي ذاتيا من الأيدي العاملة، وفي مختلف التخصصات، فليس هناك دولة في العالم لا توجد بها عمالة وافدة، وخاصة ف
الجميع يعرف انعدام أي شكل من أشكال التكافؤ في كفتي الميزان العسكري بين سلطات الاحتلال وبين فصائل المقاومة الوطنية والإسلامية الفلسطينية، من حيث النوع والكم، هذا الخلل الكبير
بعد أكثر من 11 عاما على تعليق أنشطتها على خلفية الأحداث المؤسفة والمدمرة، استعادت سوريا مكانها الطبيعي في حضنها العربي بعد أن قرر وزراء الخارجية العرب رفع التجميد المفروض
لا تخطئ العين ما تشهده العديد من الشوارع والميادين والساحات في مختلف مناطق المملكة من عملية تشجير تسير بوتائر تختلف في سرعاتها عن الوتائر التي كانت عليها في الفترات البعيد
كل التطورات العسكرية واتساع حدة ونطاق الصراع العسكري بين الفريقين المتناحرين في السودان الشقيق، مع ما يصاحب ذلك من بطء، بل وتعثر الجهود السياسية لإيجاد مخرج لهذا الصراع العب
بإلقاء نظرة سريعة على اختصاصات المجالس البلدية تظهر مدى أهمية الدور الخدماتي الذي تؤديه هذه المؤسسات خاصة وأن قياداتها وأعضاءها يتم انتخابهم مباشرة من قبل المواطنين من خلال
على الرغم من بعض الأخطاء التي وقعت فيها السياسة التركية الخارجية، خاصة على المستوى الإقليمي وتحديدا علاقات تركيا مع بعض دول الجوار (سوريا والعراق) وانغماس تركيا في أحداث ما
أتمنى أن أكون مخطئا في ظني، مع اعتقادي القوي بأن هامش الخطأ في مثل هذا الظن قد يكون شبه منعدم استنادا إلى واقع معاش وسلوك عام تشترك في ممارسته مختلف فئات المجتمع تقر
في مؤشر على توقعات كثير من الدول، وفي مقدمتها الدول التي تتمتع بعيون استخباراتية ثاقبة، بالتطورات المستقبلية للأوضاع في السودان الشقيق نتيجة استمرار الاقتتال بين الطرفين المتناح
كل الخطوات والإجراءات التي أقدمت عليها حركة «طالبان» الرجعية الأفغانية بعد عودتها إلى الحكم في كابول في شهر أغسطس عام 2021 بعد الرحيل الفوضوي للقوات الأمريكية وق
أيًا تكن قوة تأثير التدخلات الخارجية في الأحداث الدموية المؤسفة التي يشهدها السودان الشقيق بسبب الاشتباكات بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، وعن ضلوع أياد خارجية «خ
لم تتعرض منطقة ودول لحملة تخريب وتدمير وتمزيق مجتمعي بحجم وقساوة ودناءة ما واجهته وتتعرض له المنطقة العربية وعديد من دولها، خاصة مع بداية الألفية الجديدة، وما تعرضت له بعض
الأحداث الدامية التي تفجرت في السودان الشقيق خلال الأيام الأخيرة بين أكبر مكونين عسكريين، القوات المسلحة السودانية وقوات التدخل السريع التي يقدر عدد أفرادها بحوالي مائة ألف عن
سواء أصابت التوقعات بإمكانية دعوة الرئيس السوري بشار الأسد إلى المشاركة في القمة العربية المزمع انعقادها في المملكة العربية السعودية في شهر مايو القادم، وهي المشاركة، التي إن
منذ الأيام الأولى لشهر رمضان المبارك تصاعدت وتيرة جرائم سلطات الاحتلال «الإسرائيلي» ضد أبناء الشعب الفلسطيني وأخذت منحى خطيرا جدا تمثل في الاقتحامات الهمجية لأفراد
من خلال المواقف المعلنة لجميع أطراف الصراع، وتحديدا الأطراف المؤثرة والمشاركة فيه بقوة، يمكن القول إن جميع أبواب الحل السلمي للحرب الدائرة في أوكرانيا يبدو أنها أغلقت بشكل م
من المؤكد أن قرار المملكة المتحدة منع مؤسس حزب «سترام كورس» الدنماركي المتطرف راسموس بالودان من دخول المملكة المتحدة، بعد أن هدد الأخير بحرق نسخة من الق
مع حلول شهر رمضان المبارك ومع كل استقبال وإحياء للعديد من المناسبات الدينية أو الاجتماعية الكبيرة، يدور الحديث عن أهمية مراعاة الجانب الاستهلاكي الرزين والابتعاد عن حالة الإسر
من خلال الإجراءات التفتيشية شبه اليومية التي يقوم بها مفتشو هيئة تنظيم سوق العمل بالتعاون مع عدد من الجهات المختصة مثل مديريات شرطة المحافظات وكذلك ممثلون من الجنسية والجواز
أحدثت زيارة الزعيم الصيني شي جين بينغ الأخيرة إلى روسيا، وهي الزيارة الخارجية الأولى له بعد انتخابه لولاية رئاسية ثالثة، والتصريحات التي صدرت عن الزعيمين الصيني والروسي فلاديم
لم تمض بعد عدة أسابيع فقط على التحريض على ارتكاب جريمة إبادة جماعية بحق سكان بلدة حوارة الفلسطينية من خلال دعوته إلى محو القرية، حتى خرج وزير مالية سلطات الاحتلال &laqu
في شهر فبراير الماضي وخلال مشاركته في مؤتمر الأمن الذي احتضنته مدينة ميونيخ الألمانية قال وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود: «إن إجماعا بدأ يتشكل في
بغض النظر عن التبرير «القانوني» الذي ساقته المحكمة الجنائية الدولية فيما يتعلق بإصدارها مذكرة اعتقال بحق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ومحاولة ممثلي المحكمة إبعاد ال
معروف عن الأمير تركي الفيصل، الرئيس السابق للمخابرات في المملكة العربية السعودية، مواقفه الصريحة تجاه القضايا الإقليمية والدولية، وهو لا يعرض نفسه لأي مجاملات دبلوماسية، حين يتع
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا